-آخرين مراسم عبادي حج پيامبر اسلام را به طور مشروح بيان كنيد؟(0)
-آيا آدم ( ع ) و حوا را خداوند باهم آفريد ازدواج آنها چگونه بود؟(0)
-دين حضرت آدم ( ع ) و حوا ( ع ) چه بود؟(0)
-اينكه گفته مي شود ايمه قبل از حضرت آدم خلق شده اند درست است ؟(0)
-چرا از فرزندان حضرت آدم ( ع ) تنها از هابيل و قابيل در قرآن كريم نام برده شده است ؟(0)
-آيا اگر آدم و حوا از آن شجره ممنوعه نمي خوردند، همواره در بهشت مي ماندند؟
(0)
-چرا در قرآن كريم، خداوند به حضرت آدم و حوا مي گويد به درخت ممنوعه نزديك نشوند؟ آيا تعبير نزديك نشدن حكمتي دارد؟
(0)
-در برخي از احاديث آمده است كه حوا، حضرت آدم((عليه السلام)) را وسوسه كرد تا آدم و حوا به درخت ممنوعه نزديك شدند; در حالي كه در آيات قران آمده كه شيطان آن دو را وسوسه كرد; آيا اين دو مطلب با يكديگر منافات دارد؟
(0)
-درختي كه شيطان آدم را به خوردن آن واداشت، چه درختي بود؟
(0)
-چرا آدم و حوا از خوردن ميوه درخت مخصوص نهي شدند به عبارت ديگر علّت ممانعت چه بود؟
(0)
-آخرين مراسم عبادي حج پيامبر اسلام را به طور مشروح بيان كنيد؟(0)
-آيا آدم ( ع ) و حوا را خداوند باهم آفريد ازدواج آنها چگونه بود؟(0)
-دين حضرت آدم ( ع ) و حوا ( ع ) چه بود؟(0)
-اينكه گفته مي شود ايمه قبل از حضرت آدم خلق شده اند درست است ؟(0)
-چرا از فرزندان حضرت آدم ( ع ) تنها از هابيل و قابيل در قرآن كريم نام برده شده است ؟(0)
-آيا اگر آدم و حوا از آن شجره ممنوعه نمي خوردند، همواره در بهشت مي ماندند؟
(0)
-چرا در قرآن كريم، خداوند به حضرت آدم و حوا مي گويد به درخت ممنوعه نزديك نشوند؟ آيا تعبير نزديك نشدن حكمتي دارد؟
(0)
-در برخي از احاديث آمده است كه حوا، حضرت آدم((عليه السلام)) را وسوسه كرد تا آدم و حوا به درخت ممنوعه نزديك شدند; در حالي كه در آيات قران آمده كه شيطان آن دو را وسوسه كرد; آيا اين دو مطلب با يكديگر منافات دارد؟
(0)
-درختي كه شيطان آدم را به خوردن آن واداشت، چه درختي بود؟
(0)
-چرا آدم و حوا از خوردن ميوه درخت مخصوص نهي شدند به عبارت ديگر علّت ممانعت چه بود؟
(0)

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

  کد مطلب:41582 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:19

: ما هي الاسباب التي نبغض بسببها عمر بن الخطاب ؟ وبالخصوص ما يروي عن اغضابه للزهراء - ع - .
ممكن احصل منكم علي شرح مفصل عن هذا الموضوع مدعما بالبراهين من كتب الفريقين
جواب سماحة السيد علي الميلاني: إنّ الأسباب كلّها ترجع إلي نكث بيعة الغدير وغصب خلافة الأمير ( عليه الصلاة والسلام ) إذ اجتمع ثلاثة من المهاجرين وعدّة من الأنصار في ( سقيفة بني ساعدة ) وأسفر اجتماعهم بعد تنازع وتدافع شديدين عن خلافة أبي بكر ببيعة عمر بن الخطاب ثم متابعة الآخرين عن رهبةٍ أو رغبة ، بينما كان علي وبنو هاشم وسائر رجالات المسلمين وأعلام الصحابة مشغولين بتجهيز النبي صلّي الله عليه وآله وسّلم ودفنه ، فلّما فرغوا من ذلك اجتمعوا في بيت فاطمة بضعة الرسول ، حيث قصده عمر بن الخطاب بأمرٍ من أبي بكر في جمعٍ فيهم خالد بن الوليد ونظراؤه وبعض الموالي كقنفذ مولي عمر ، لحمل من في البيت علي البيعة مع أبي بكر ، وبذلك بدأت الحوادث والكوارث التي طالما سعي أتباعهم من المؤرخين والمحدثين علي كتمانها ، وكيف يرجي ممّن يحرّم نقل أخبار المنازعات والمشاجرات الواقعة بين الصحابة ـ كما لا يخفي علي من راجع ( شرح المقاصد ) للتفتازاني ، و ( الصواعق المحرقة ) لابن حجر المكي ، وغيرهما من كتبهم ، هؤلاء الذين يحرّمون حتي رواية أخبار استشهاد أبي عبدالله الحسين السبط وأصحابه في كربلاء ـ أن يرووا لنا ما وقع من عمر ومن معه تجاه أهل البيت عليهم السلام . ومع ذلك ، فإنّ المتتّبع المحقق يعثر علي نتفٍ من أخبار القضايا ، ففي كتاب ( المصنف لابن أبي شيبة 7 / 432 ) وغيره أنه لما أتي بيت فاطمة البتول خاطبها قائلاً : « وأيم الله ، انْ اجتمع هؤلاء النفر عندك أن أمرتهم أنْ يحرَّق عليهم البيت » لكنْ لم يكن تهديداً فحسب ، بل في ( أنساب الأشراف للبلاذري 1 / 586 ) و ( العقد الفريد 5 / 13 ) و ( المختصر في اخبار البشر 1 / 156 ) وغيرها واللفظ للعقد الفريد : « فأما علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة ، حتي بعث إليهم ابو بكر عمر بن الخطاب ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له : إنْ أبوا فقاتلهم . فأقبل بقبس من نار علي أنْ يضرم عليهم الدار ، فلقيته فاطمة فقالت : يا ابن الخطاب ، أجئت لتحرق دارنا ؟ قال : نعم أو تدخلوا فيما دخلت فيه الاُمّة » وفي ( مروج الذهب 3 / 86 ) وعنه ابن أبي الحديد في ( شرح النهج 20 / 147 ) في قضيةٍ : « أحضر الحطب ليحرّق الدار علي من تخلّف عن البيعة لأبي بكر » .
فقد أحضر « النار » وأحضر « الحطب » وأحرق الباب ، ـ وكما قال إمامنا أبو عبدالله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام ـ : « والله ما بايع علي حتي رأي الدخان قد دخل بيته » رواه الشريف المرتضي في كتاب ( الشافي ) عن كتاب ( السقيفة للثقفي ) ، وذلك أنهم كشفوا البيت ودخلوا ، الأمر الذي تمنّي أبو بكر أن لم يكن وقع ، كما في ( تاريخ الطبري ) و ( العقد الفريد ) و ( مروج الذهب ) و ( الامامة والسياسة ) وغيرها ، وما وقع إلاّ بعصر الزهراء وكسر ضلعها وإسقاط جنينها ، كما روي ذلك الحافظ الامام ابن أبي دارم ، كما بترجمته من كتاب ( ميزان الاعتدال ، للحافظ الذهبي ) ورواه المتكلّم الشهير إبراهيم بن سيّار النظام ، كما بترجمته في ( الوافي بالوفيات للصفدي ) و ( الملل والنحل للشهرستاني ) وغيرهما . ثم إن فاطمة عليها السلام ماتت وهي واجدة ـ أي غاضبة ـ علي أبي بكر كما في ( صحيح البخاري ) وغيره من المصادر المهّمة ، وقد أوصت أن تدفن بالليل ولا يؤذن أحد ممن آذاها وأغضبها .
وقد قال رسول الله صلّي الله عليه وآله وسلّم : « فاطمة بضعة مني فمن اغضبها أغضبني » و « يؤذيني ما آذاها » وبهذين اللفظين ونحوهما في ( البخاري ) و ( مسلم ) و ( مسند أحمد ) و ( صحيح الترمذي ) و ( المستدرك ) وغيرها.
وفي ( فيض القدير ـ شرح الجامع الصغير 4 / 421 ـ 422 ) عن جمعٍ من الحفاظ أنّ أذاها يوجب الدخول في النار.
كما في المصادر أيضاً أنه قال ( ص ) : « من آذي علياً فقد آذاني » ( المسند 5 / 483 ) و ( المستدرك 3 / 122 ) وفي ( الاصابة ) و ( اُسد الغابة ) وغيرهما بترجمته عليه السلام . فهذا مجمل ما وقع ، وفي مصادرنا بعض التفاصيل . . . . .

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.